القاهرة – أ.ق.ت - تشجعه / رشا محمد : حيث يظهر الأسطورة الكروية محمد صلاح في إعلان تليفزيوني ليتذكر كل ما يفتقده في رمضان بمصر ...
ولكل من يقضون رمضان بعيداً عن أوطانهم وأحباءهم هذا الشهر، فإن أحدث هواتف OPPO، سلسلة Reno5، تمكن المستخدمين من البقاء على تواصل عبر تكنولوجيا التصوير الرائدة في الصناعة، وإمكانيات المشاركة السهلة للصور، وإعادة شحن قوية مع إمكانيات شحن فائقة السرعة .وقالت إيف هان، رئيسة
العلامة التجارية في OPPO
مصر: "بينما نتمنى للجميع شهر رمضان كريم، ننضم إلى محبينا كي
نعكس قيم رمضان التي تحث على الخير، والرحمة، والكرم. وهي قيم يعكسها سعينا الدائم
نحو الابتكار المتميز لفائدة البشرية. وبينما أبقت الجائحة العالمية العائلات بعيدة
عن بعضها البعض، فإن حملة # رمضانكفيصورة مع محمد صلاح تهدف إلى تشجيع المستخدمين على
تصور الحياة معاً واستخدام التكنولوجيا للتواصل والبقاء عن قرب مع من يحبون خلال شهر
رمضان الكريم".
وبإيمان قوي بشعار
"التكنولوجيا للبشرية، الإحسان للعالم" فإن OPPO ملتزمة بتقديم تجربة تكنولوجية
دافئة وإنسانية. تم تصميم منتجات OPPO لتبهج البشر وتحسن من حياتهم في
جميع النواحي، حيث تحمل المنتجات بداخلها الدفء والبصيرة الإنسانية، وتتبنى المستقبل
الذي يمكن أن تعيد فيه قوة التكنولوجيا الحب والإنسانية في مجتمعنا، وتمكين البشر من
استكشاف وضمان حياة أفضل.
تبلور حملة رمضانك في
صورة روح أحدث سلسلة هواتف ذكية Reno5 من OPPO، والتي رسخت سمعتها كخبير جميع أنواع التصوير، حيث
تقدم أفضل جودة تصوير فوتوغرافي وفيديو يمكنها التقاط كل ذكرى، بغض النظر عما يحيط
بها. تتيح خصائص هواتف Reno5 OPPO المدعومة بالذكاء الاصطناعي التمكن من كل لحظة في
صور عالية الجودة بأفضل سطوع وتركيز حاد حتى في أكثر الظروف تحدياً. تتيح خاصية العرض
المزدوج للفيديو على كل من الكاميرا الأمامية والخلفية أن يعملا معاً، ليضعا المصور
ومن يتم تصويره في نفس الكادر بكل سهولة، وهي خاصية مثالية للمتسابقين الذين يريدون
أن يظلوا في الصورة بينما يلتقطون روح رمضان.
تدعو مسابقة رمضانك في
صورة المشاركين من المستخدمين المصريين إلى عمل فيديوهات قصيرة أو نشر صورة توضح ما
تعنيه "روح رمضان" لهم، لتصبح أمامهم الفرصة للفوز بأحدث هواتف OPPO، OPPO Reno5/ OPPO Reno5 Marvel Edition، أو الفرصة للظهور في فيديو العيد على صفحات OPPO الرسمية. تستمر المسابقة من
١٩ إبريل إلى ٩ مايو ٢٠٢١ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق