نيويورك : كشف تقرير أميركي - نشرته صحيفة وول ستريت جورنال - عن الطريقة المزعجة المٌتبعة لتقديم المحتوى الجنسي للأطفال للبالغين من خلال محتوى إنستجرام ...
ويقوم هذا التقرير على حسابات جديدة أنشأتها الصحيفة تخص رياضة الجمباز للمراهقين والمراهقات والمؤثرين التشجيعيين، بعد أن لاحظت أن آلاف المتابعين لحسابات هؤلاء الشباب غالبا ما تضم أعدادا كبيرة من الرجال البالغين، وأن العديد من الحسابات التي تابعت هؤلاء الأطفال أبدت اهتماما بالمحتوى الجنسي المتعلق بالأطفال والكبار على حد سواء.
ويقوم هذا التقرير على حسابات جديدة أنشأتها الصحيفة تخص رياضة الجمباز للمراهقين والمراهقات والمؤثرين التشجيعيين، بعد أن لاحظت أن آلاف المتابعين لحسابات هؤلاء الشباب غالبا ما تضم أعدادا كبيرة من الرجال البالغين، وأن العديد من الحسابات التي تابعت هؤلاء الأطفال أبدت اهتماما بالمحتوى الجنسي المتعلق بالأطفال والكبار على حد سواء.
وأشار التقرير أن هذه الحسابات تمت التوصية بها بعد ذلك لمحتوى جنسي للبالغين ومحتوى جنسي للأطفال، مؤكدة أن المركز الكندي لحماية الطفل أجرى اختبارا مشابها بنتائج مماثلة.
لتأتي النتيجة الصادمة، حيث قدم نظام إنستغرام جرعات متناقضة من المحتوى البذيء لتلك الحسابات التجريبية، بما في ذلك لقطات فاضحة للأطفال، بالإضافة إلى مقاطع فيديو جنسية صريحة للبالغين، وإعلانات لبعض أكبر العلامات التجارية الأميركية.
إلا أن أكثر ما أثار القلق، كان عرض محتوى موحٍ جنسيا بين إعلانات الشركات الكبرى، حيث أظهرت الاختبارات أن متابعة الفتيات الصغيرات فقط دفعت إنستغرام إلى البدء في عرض مقاطع فيديو من حسابات تروج لمحتوى جنسي للبالغين إلى جانب إعلانات العلامات التجارية الاستهلاكية الكبرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق